Not known Factual Statements About الأغذية المصنعة
قليلة الألياف: تُعدّ الألياف القابلة للذوبان والتخمّر ذات فوائد صحيّة عديدة، إلّا أنّ مُعظم الأطعمة المُصنعة تفتقر لهذه الألياف، وذلك يعود إلى أنّها تُفقد أثناء عمليات التصنيع.
التقدم التكنولوجي: تطور تقنيات الإنتاج الصناعي مثل التعليب و التجميد سمح بتطوير أغذية يمكن تخزينها لفترات طويلة دون أن تتلف، مما جعلها متاحة على مدار العام.
من أجل تحقيق التغذية المثلى، يجب تناول مجموعة متنوعة من الأطعمة الصحية مثل الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبروتينات الصحية مثل اللحوم النباتية والحيوانية والأسماك والمكسرات والبذور والألبان والدهون الصحية مثل زيت الزيتون والأفوكادو والزبدة الزنجبيلية والأطعمة المصنعة بشكل صحي والخالية من المواد الحافظة والسكريات المضافة والدهون المشبعة.
التأثير البيئي: تشكل العبوات المعدنية والبلاستيكية المستخدمة في تعليب الأغذية تحديات بيئية، حيث تحتاج إلى عمليات إعادة تدوير مكثفة لتقليل الأضرار البيئية.
تكمن المشكلة في الأطعمة المعالجة أو المصنعة أن بعضها يتم تغييرها بشكل كبير عن حالتها الأصلية، بحيث تصبح غير مشابهة لما كانت عليه.
الأطعمة المكررة هي الأطعمة التي تخضع لبعض عمليات التحسين الكيميائية أو الفيزيائية، وقد تتضمن إضافة بعض العناصر أو إزالة بعض العناصر الغذائية منها، وفي المقابل لا يمكن القول اضغط هنا أن جميع الأطعمة المكررة غير صحية، ولكن بشكل عام العديد من الأطعمة المكررة غير صحية.
أرسل تعليقك على السؤال يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره
الآلية: تُجمّد الأطعمة بسرعة كبيرة لتقليل حجم بلورات الثلج التي تتشكل داخل الخلايا، مما يساعد في الحفاظ على قوام الطعام الطبيعي.
كيف يمكن جعل الأغذية المصنعة جزءاً من نظامي الغذائي الصحي؟
زيادة خطر الإصابة بالسرطان: يمكن أن تتحول النترات في الجسم إلى مركبات النيتروزامين، التي وُجد أنها ترتبط بزيادة خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان مثل سرطان المعدة والقولون.
يشتمل الطعام المصنع على طيف واسع يبدأ من المعالجة البسيطة إلى المكثّفة:
لكن ما هم؟ كيف نعرف أيها مناسب للاستهلاك وأيها غير صحي؟ فيما يلي دليل سريع لما هي عليه وما هي الأطعمة المغذية مقارنة بالأطعمة المصنعة غير المغذية.
الأغذية المصنعة: تقدم تنوعًا أكبر في الخيارات والتوافر طوال العام، مما قد يمنحها ميزة من حيث الراحة والتوافر.
انخفاض الوزن: لاحظ أحمد فقدانًا تدريجيًا في وزنه دون اتباع حمية قاسية، فقط من خلال تغيير نوعية الطعام الذي يتناوله.